.
♦️طاعون أثينا (430-420 ق.م.)
.
قتلت حمى التيفود ربع القوات الرومانية، وربع السكان على مدى 4 سنوات، وأدى هذا المرض إلى إضعاف هيمنة أثينا بشكل قاتل. إلا أن ضراوة المرض حالت دون انتشاره على نطاق واسع، بمعنى أنها قتلت مرضاها بمعدل أسرع من انتشارها. السبب الدقيق للطاعون البكتيريا المسؤولة عن التيفود.
.
♦️موجة طاعون أنطوني (165-180 م):
.
تسبب المرض في قتل ربع مصابيه، وما يصل إلى إجمالي 5 ملايين مصاب. وفي ذروة الاندلاع الثاني، الذي سمي وباء الطاعون القبرصي (251-266)، والذي ربما كان نفس المرض، قيل أن 5 آلاف شخص كانوا يموتون يوميا في روما.
.
♦️طاعون جستنيان (541-750):
.
هو أول انتشار مسجل للطاعون الدبلي، الذي بدأ في مصر ووصل إلى القسطنطينية، ما أدى إلى مقتل 10 آلاف مريض في اليوم، وربما تسبب في مقتل 40% من سكان المدينة. استمر الطاعون في القضاء على ربع السكان في الأماكن التي انتشر فيها المرض في جميع أنحاء العالم المعروف آنذاك. تسبب المرض في انخفاض عدد سكان أوروبا بنحو 50% في الفترة ما بين 550-700
.
♦️الطاعون الأسود (1331-1353):
.
يقدر إجمالي الوفيات في جميع أنحاء العالم جراء الطاعون الأسود بنحو 75 مليون شخص، وبعد 800 عام من اندلاع المرض الأخير، عاد الطاعون إلى أوروبا، ابتداء من آسيا، ووصل إلى البحر الأبيض المتوسط وأوروبا الغربية عام 1348 (ربما من التجار الإيطاليين الهاربين من القتال في شبه جزيرة القرم). وقتل ما يقدر بنحو 20-30 مليون أوروبي في 6 سنوات، ثلث إجمالي السكان، وما يصل إلى النصف في المناطق الحضرية الأكثر تضررا.
.
♦️الطاعون الثالث في الصين عام 1855:
.
بدأت هذه الموجة من الطاعون في الصين، ثم انتقلت إلى الهند، حيث توفي 10 ملايين شخص خلال هذا الوباء، وشهدت الولايات المتحدة الأمريكية أول ظهور لها، ممثلا في طاعون سان فرانسيسكو (1900-1904).
.
♦️الإنفلونزا الإسبانية (1918-1920):
.
أصابت 500 مليون شخص في جميع أنحاء العالم، بمن فيهم أشخاص في جزر المحيط الهادي النائية وفي القطب الشمالي، وأسفرت عن مقتل 50-100 مليون شخص. وكان معظم المرضى المتوفين إما من كبار السن أو من الأطفال، بينما ارتفع معدل بقاء الأشخاص في منتصف العمر، ولكن كان معدل الوفيات الإسبانية مرتفعا بشكل غير معتاد بالنسبة للشباب البالغين.
.
♦️الجدري:
.
دمر الجدري السكان الأصليين في أستراليا، ما أدى إلى مقتل حوالي 50% منهم في السنوات الأولى من الاستعمار البريطاني. كما قتل العديد من النيوزيلنديين الماوريين. وفي الفترة ما بين (1848-1849) تشير التقديرات إلى وفاة حوالي 40 ألف من أصل 150 ألف من سكان هاواي.
♦️طاعون أثينا (430-420 ق.م.)
.
قتلت حمى التيفود ربع القوات الرومانية، وربع السكان على مدى 4 سنوات، وأدى هذا المرض إلى إضعاف هيمنة أثينا بشكل قاتل. إلا أن ضراوة المرض حالت دون انتشاره على نطاق واسع، بمعنى أنها قتلت مرضاها بمعدل أسرع من انتشارها. السبب الدقيق للطاعون البكتيريا المسؤولة عن التيفود.
.
♦️موجة طاعون أنطوني (165-180 م):
.
تسبب المرض في قتل ربع مصابيه، وما يصل إلى إجمالي 5 ملايين مصاب. وفي ذروة الاندلاع الثاني، الذي سمي وباء الطاعون القبرصي (251-266)، والذي ربما كان نفس المرض، قيل أن 5 آلاف شخص كانوا يموتون يوميا في روما.
.
♦️طاعون جستنيان (541-750):
.
هو أول انتشار مسجل للطاعون الدبلي، الذي بدأ في مصر ووصل إلى القسطنطينية، ما أدى إلى مقتل 10 آلاف مريض في اليوم، وربما تسبب في مقتل 40% من سكان المدينة. استمر الطاعون في القضاء على ربع السكان في الأماكن التي انتشر فيها المرض في جميع أنحاء العالم المعروف آنذاك. تسبب المرض في انخفاض عدد سكان أوروبا بنحو 50% في الفترة ما بين 550-700
.
♦️الطاعون الأسود (1331-1353):
.
يقدر إجمالي الوفيات في جميع أنحاء العالم جراء الطاعون الأسود بنحو 75 مليون شخص، وبعد 800 عام من اندلاع المرض الأخير، عاد الطاعون إلى أوروبا، ابتداء من آسيا، ووصل إلى البحر الأبيض المتوسط وأوروبا الغربية عام 1348 (ربما من التجار الإيطاليين الهاربين من القتال في شبه جزيرة القرم). وقتل ما يقدر بنحو 20-30 مليون أوروبي في 6 سنوات، ثلث إجمالي السكان، وما يصل إلى النصف في المناطق الحضرية الأكثر تضررا.
.
♦️الطاعون الثالث في الصين عام 1855:
.
بدأت هذه الموجة من الطاعون في الصين، ثم انتقلت إلى الهند، حيث توفي 10 ملايين شخص خلال هذا الوباء، وشهدت الولايات المتحدة الأمريكية أول ظهور لها، ممثلا في طاعون سان فرانسيسكو (1900-1904).
.
♦️الإنفلونزا الإسبانية (1918-1920):
.
أصابت 500 مليون شخص في جميع أنحاء العالم، بمن فيهم أشخاص في جزر المحيط الهادي النائية وفي القطب الشمالي، وأسفرت عن مقتل 50-100 مليون شخص. وكان معظم المرضى المتوفين إما من كبار السن أو من الأطفال، بينما ارتفع معدل بقاء الأشخاص في منتصف العمر، ولكن كان معدل الوفيات الإسبانية مرتفعا بشكل غير معتاد بالنسبة للشباب البالغين.
.
♦️الجدري:
.
دمر الجدري السكان الأصليين في أستراليا، ما أدى إلى مقتل حوالي 50% منهم في السنوات الأولى من الاستعمار البريطاني. كما قتل العديد من النيوزيلنديين الماوريين. وفي الفترة ما بين (1848-1849) تشير التقديرات إلى وفاة حوالي 40 ألف من أصل 150 ألف من سكان هاواي.
إرسال تعليق
0تعليقات