الأدلة الصراح في تحريم صور ذوات الأرواح

صفحة ايمانية
By -
0
الأدلة الصراح في تحريم صور ذوات الأرواح

▪️قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ : (( إنَّ أشدَّ النَّاسِ عذابًا عندَ اللَّهِ يومَ القيامةِ المصوِّرونَ ))
📚 متفق عليه :

▪️عَنْ وَهْبٍ أَبِي جُحَيْفَةَ السُّوَائِيِّ ، قَالَ :
(( نَهَى النَّبِيُّ ﷺ عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ، وَثَمَنِ الدَّمِ، وَنَهَى عَنِ الْوَاشِمَةِ وَالْمَوْشُومَةِ، وَآكِلِ الرِّبَا وَمُوكِلِهِ، وَلَعَنَ الْمُصَوِّرَ ))
📚 صحيح البخاري -

▪️قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ : (( تَخْرُجُ عُنُقٌ مِنَ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، لَهَا عَيْنَانِ تُبْصِرَانِ، وَأُذُنَانِ تَسْمَعَانِ، وَلِسَانٌ يَنْطِقُ، يَقُولُ إِنِّي وُكِّلْتُ بِثَلَاثَةٍ : بِكُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ، وَبِكُلِّ مَنْ دَعَا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ، وَبِالْمُصَوِّرِينَ ))
👈🏽 صححه الألباني في
📚 صحيح الترمذي -

▪️قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ : (( كُلُّ مُصَوِّرٍ فِي النَّارِ يَجْعَلُ لَهُ بِكُلِّ صُورَةٍ صَوَّرَهَا نَفْسًا فَتُعَذِّبُهُ فِي جَهَنَّمَ ))

▪️وَفِي رِوَايَةِ : ((مَنْ صَوَّرَ صُورَةً فِي الدُّنْيَا
كُلِّفَ أَنْ يَنْفُخَ فِيهَا الرُّوحَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَلَيْسَ بِنَافِخٍ ))
📚 صحيح مسلم -

▪️قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ : (( أَشَدُّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ الَّذِينَ يُضَاهُونَ بِخَلْقِ اللَّهِ ))
📚 متفق عليه :

▪️قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ : (( قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذَهَبَ يَخْلُقُ كَخَلْقِي، فَلْيَخْلُقُوا ذَرَّةً، أَوْ لِيَخْلُقُوا حَبَّةً أَوْ شَعِيرَةً ))
📚 متفق عليه :

▪️قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ : (( إِنَّ الَّذِينَ يَصْنَعُونَ هَذِهِ الصُّوَرَ يُعَذَّبُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يُقَالُ لَهُمْ : أَحْيُوا مَا خَلَقْتُمْ ))
📚 متفق عليه :

▪️قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ : (( لَا تَدْخُلُ الْمَلَائِكَةُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ، وَلَا صُورَةُ ))
📚 متفق عليه :

▪️عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ :
(( اسْتَأْذَنَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ عَلَى النَّبِيِّ
ﷺ، فَقَالَ : " ادْخُلْ  " فَقَالَ : كَيْفَ أَدْخُلُ وَفِي
بَيْتِكَ سِتْرٌ فِيهِ تَصَاوِيرُ، فَإِمَّا أَنْ تُقْطَعَ
رُءُوسُهَا، أَوْتُجْعَلَ بِسَاطًا يُوطَأُ ؛ فَإِنَّا مَعْشَرَ الْمَلَائِكَةِ لَا نَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ تَصَاوِيرُ ))
👈🏽 صححه الألباني في
📚 صحيح النسائي -

إرسال تعليق

0تعليقات

إرسال تعليق (0)