في السطور القليلة القادمة سنعيش مع قول ربنا سبحانه وتعالى :
(الذي جعل لكم من #الشجر_الأخضر #نارا فإذا أنتم منه توقدون)
لنرى العلاقة بين #الشجر_الأخضر بالذات #والنار ،
ولنعلم أن #القرآن_الكريم سبق كل #مختبرات_النبات_الحديث ،
وقرر أن هناك علاقة وطيدة بين #النار #والشجر #والخضر وأن البحث في هذه الآية واجب شرعي
حيث أمرنا الله سبحانه وتعالى بالبحث في #مصدر_النار التي نقدحها ونوقدها.
فقال تعالى : (أفرأيتم النار التي تورون {71} أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشؤون {72}
نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين)[2].
إذا بحثنا في الأصل النار والطاقة الحرارية على الأرض لوجدنا أن مصدرها الأصلي هو #الشمس
وأن المثبت الأول لطاقة الشمس الضوئية على الأرض هو #النبات #والنبات_الأخضر بالذات
. فهو الذي يقتنص #الطاقة_الضوئية_الشمسية ويحولها إلى طاقة كيميائية بعملية #البناء_الضوئي
في وجود #الخضر أو #اليخضور والذي يسمى #بالكلوروفيل في #عملية_تغذية_ضوئية_ذاتية
حيث يثبت النبات #ثاني_أكسيد_الكربون من البيئة المحيطة ،
ويعطي المواد الغذائية والمواد العضوية الغنية بالطاقة والتي منها الكربوهيدرات
والزيت والخشب والمطاط وخلافه ، والتي تتحول بعد موت النبات إلى فحم وزيت بترول
وغازات طبيعية وخلافه من مواد الطاقة المستخدمة في حياتنا قديما وحديثا .
وإذا غاب #اللون_الأخضر هلك النبات، وإذا هلك النبات توقف #البناء_الضوئي واختفت كل صور الطاقة
السابقة،
وأنعدمت الحياة على الأرض واختلت نسبتها ثاني أكسيد الكربون والأوكسجين
وتوقفت كل دورات الحياة عليها.
إذا عندما يربط #القرآن_الكريم بين النار والشجر الأخضر فهذا إعجاز وسبق علمي كبير
وعندما يطلب الله سبحانه وتعالى منا أن نتفكر في أمر #النار التي نقدحها
فإنما يدلنا على أعظم #عملية_حيوية تتم على سطح كرتنا الأرضية .
والإنسان عندما يقدح الحجارة أو عيدان الثقاب ، أو أي آلة أخرى إخترعها لإنتاج الطاقة
فإنه في البداية استغل طاقة جسمية في ذلك العمل وأن هذه الطاقة مصدرها الغذاء الذي يتناوله
وأن #النبات_الأخضر هو مصدرها هذا الغذاء والطاقة التي يعيش عليها الإنسان .
وعندما يجد الإنسان مصدرا للإشعال فإنه يحتاج إلى #المواد_العضوية
من خشب وزيت وفحم وبترول وغاز طبيعي لكي تستمر عملية الإشعال والإشعال لإنتاج الطاقة .
والكائنات الحية الدقيقة التي تتغذى تغذية ذاتية كيميائية أو تغذية غير ذاتية
أو تغذية مختلطة أو تغذية مختلطة تعطي المواد الغذائية والطاقة الحيوية هذه الكائنات
تستغل الطاقة التي ثبتها النبات سابقا بعملية #البناء_الضوئي في وجود اللون الأخضر.
والحيوان عندما يستخدم في إنتاج الطاقة، فإننا نستغل طاقة الغذاء فيه،
التي سبق للنبات أن جهزها له بعملية البناء الضوئي في وجود اللون الأخضر .
مما سبق نفهم أن الرابط بين الشجر والخضرة والنار إعجاز علمي كبير
يحتاج إلى علم ومختبرات وبحوث ودراسات متقدمة ،
فهل كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عالما بعلم الشكل الظاهر للنبات وعلم وظائف الأعضاء (فسيولوجي)
للنبات والحيوان، وعلوم البيئة والكيمياء والفيزياء والجيولوجيا
حتى يقرر هذه الحقيقة العلمية الهائلة في كلمات بليغة موجزة
(الذي جعل لكم من #الشجر_الأخضر #نارا فإذا أنتم منه توقدون ).
(الذي جعل لكم من #الشجر_الأخضر #نارا فإذا أنتم منه توقدون)
لنرى العلاقة بين #الشجر_الأخضر بالذات #والنار ،
ولنعلم أن #القرآن_الكريم سبق كل #مختبرات_النبات_الحديث ،
وقرر أن هناك علاقة وطيدة بين #النار #والشجر #والخضر وأن البحث في هذه الآية واجب شرعي
حيث أمرنا الله سبحانه وتعالى بالبحث في #مصدر_النار التي نقدحها ونوقدها.
فقال تعالى : (أفرأيتم النار التي تورون {71} أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشؤون {72}
نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين)[2].
إذا بحثنا في الأصل النار والطاقة الحرارية على الأرض لوجدنا أن مصدرها الأصلي هو #الشمس
وأن المثبت الأول لطاقة الشمس الضوئية على الأرض هو #النبات #والنبات_الأخضر بالذات
. فهو الذي يقتنص #الطاقة_الضوئية_الشمسية ويحولها إلى طاقة كيميائية بعملية #البناء_الضوئي
في وجود #الخضر أو #اليخضور والذي يسمى #بالكلوروفيل في #عملية_تغذية_ضوئية_ذاتية
حيث يثبت النبات #ثاني_أكسيد_الكربون من البيئة المحيطة ،
ويعطي المواد الغذائية والمواد العضوية الغنية بالطاقة والتي منها الكربوهيدرات
والزيت والخشب والمطاط وخلافه ، والتي تتحول بعد موت النبات إلى فحم وزيت بترول
وغازات طبيعية وخلافه من مواد الطاقة المستخدمة في حياتنا قديما وحديثا .
وإذا غاب #اللون_الأخضر هلك النبات، وإذا هلك النبات توقف #البناء_الضوئي واختفت كل صور الطاقة
السابقة،
وأنعدمت الحياة على الأرض واختلت نسبتها ثاني أكسيد الكربون والأوكسجين
وتوقفت كل دورات الحياة عليها.
إذا عندما يربط #القرآن_الكريم بين النار والشجر الأخضر فهذا إعجاز وسبق علمي كبير
وعندما يطلب الله سبحانه وتعالى منا أن نتفكر في أمر #النار التي نقدحها
فإنما يدلنا على أعظم #عملية_حيوية تتم على سطح كرتنا الأرضية .
والإنسان عندما يقدح الحجارة أو عيدان الثقاب ، أو أي آلة أخرى إخترعها لإنتاج الطاقة
فإنه في البداية استغل طاقة جسمية في ذلك العمل وأن هذه الطاقة مصدرها الغذاء الذي يتناوله
وأن #النبات_الأخضر هو مصدرها هذا الغذاء والطاقة التي يعيش عليها الإنسان .
وعندما يجد الإنسان مصدرا للإشعال فإنه يحتاج إلى #المواد_العضوية
من خشب وزيت وفحم وبترول وغاز طبيعي لكي تستمر عملية الإشعال والإشعال لإنتاج الطاقة .
والكائنات الحية الدقيقة التي تتغذى تغذية ذاتية كيميائية أو تغذية غير ذاتية
أو تغذية مختلطة أو تغذية مختلطة تعطي المواد الغذائية والطاقة الحيوية هذه الكائنات
تستغل الطاقة التي ثبتها النبات سابقا بعملية #البناء_الضوئي في وجود اللون الأخضر.
والحيوان عندما يستخدم في إنتاج الطاقة، فإننا نستغل طاقة الغذاء فيه،
التي سبق للنبات أن جهزها له بعملية البناء الضوئي في وجود اللون الأخضر .
مما سبق نفهم أن الرابط بين الشجر والخضرة والنار إعجاز علمي كبير
يحتاج إلى علم ومختبرات وبحوث ودراسات متقدمة ،
فهل كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عالما بعلم الشكل الظاهر للنبات وعلم وظائف الأعضاء (فسيولوجي)
للنبات والحيوان، وعلوم البيئة والكيمياء والفيزياء والجيولوجيا
حتى يقرر هذه الحقيقة العلمية الهائلة في كلمات بليغة موجزة
(الذي جعل لكم من #الشجر_الأخضر #نارا فإذا أنتم منه توقدون ).
إرسال تعليق
0تعليقات